(١) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ١٨٨، وأخرجه الترمذي مجزءًا في موضعين من السنن ٥/ ٤٥٨، كتاب الدعوات (٤٩)، باب ما جاء في فضل الذكر (٤)، الحديث (٣٣٧٥)، وفي ٤/ ٥٦٥، كتاب الزهد (٣٧)، باب ما جاء في طول العمر للمؤمن (٢١)، الحديث (٢٣٢٩)، وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ٤٩٥، كتاب الدعاء، باب مداومة الذكر، وقال: (صحيح الإسناد)، ووافقه الذهبي، وأخرجه ابن حبان، ذكره الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٥٧٦، كتاب الأذكار (٣٧)، باب فضل الذكر. . . (١)، الحديث (٢٣١٧)، وأخرجه أبو نعيم في الحلية ٦/ ١١١ - ١١٢، ضمن ترجمة عمرو بن قيس الكندي (٣٤٦). و (طوبى): دعاء بطيب الحال. (٢) أخرجه بهذا اللفظ من رواية أنس رضي اللَّه عنه، أحمد في المسند ٣/ ١٥٠، وأخرجه الترمذي في السنن ٥/ ٥٣٢، كتاب الدعوات (٤٩)، باب (٨٣)، الحديث (٣٥١٠٠)، وعزاه السيوطي في الجامع الصغير ١/ ٤٤٢، الحديث (٨٥٩)، إلى البيهقي في شعب الإيمان، وللحديث طرق أخرى بالفاظ متعددة. و (ارْتَعُوا): خذوا بالحظ الأوفر. (٣) أخرجه من رواية أبي هريرة: الحميدي في المسند ٢/ ٤٨٩، الحديث (١١٥٨)، وأخرجه أحمد في المسند ٢/ ٤٨٣، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ١٨١، كتاب الأدب (٣٥)، باب كراهية أن يقوم الرجل من مجلسه. . . (٣١)، الحديث (٤٨٥٦) واللفظ له، إلا أن عبارة أبي داود: "كانت عليه من اللَّه ترة" دون ذِكْر "يوم القيامة"، =