(٢) متفق عليه من رواية البراء بن عازب رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٣/ ٤٦٢، كتاب التوحيد (٩٧)، باب قول اللَّه تعالى: {أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَائِكَةُ يَشْهَدُونَ} [سورة النساء (٤)، الآية (١٦٦)]. . . (٣٤)، الحديث (٧٤٨٨)، وفي ١/ ٣٥٧، كتاب الوضوء (٤)، باب فضل من بات على الوضوء (٧٥)، الحديث (٢٤٧) واللفظ له، سوى قوله: "أصبت خيرًا" فهي عند البخاري "أصبت أجرًا"، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٨١ - ٢٠٨٣، كتاب الذكر. . . (٤٨)، باب ما يقول عند النوم. . . (١٧)، الحديث (٥٦ - ٥٨/ ٢٧١٠). (٣) أخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٨٥، كتاب الذكر. . . (٤٨)، باب ما يقول عند النوم. . . (١٧)، الحديث (٦٤/ ٢٧١٥). (٤) الرَّحَاء بالمد ويقصر: (الرَّحَى) لغتان، وهو حجر الطاحون. (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٩/ ٥٠٦، كتاب النفقات (١٦)، باب عمل المرأة في بيت زوجها (٦)، الحديث (٥٣٦١)، واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٩١، كتاب الذكر. . . (٤٨)، باب التسبيح. . . (١٩)، الحديث (٨٠/ ٢٧٢٧).