(١) ذكره الحافظ ابن حجر في الإصابة في تمييز الصحابة ٢/ ٤١٧، الترجمة (٥٢٢١) وقال: (قال ابن حبان في "الصحابة" مكي سكن الكوفة يكنى أبا الأسود، مات بخراسان) وفي تقريب التهذيب ١/ ٥٠٣، الترجمة (١١٦١)، وقال: الدِّيْلي: بكسر الدال وسكون التحتانية). (٢) سورة البقرة (٢)، الآية (٢٠٣). (٣) أخرجه أحمد في المسند ٤/ ٣٣٥، والدارمي في السنن ٢/ ٥٩، كتاب المناسك، باب بما يتم الحج، وأبو داود في السنن ٢/ ٤٨٥ - ٤٨٦، كتاب المناسك (٥)، باب من لم يدرك عرفة (٦٩)، الحديث (١٩٤٩)، والترمذي في السنن ٣/ ٢٣٧، كتاب الحج (٧)، باب ما جاء فيمن أدرك الإِمام بجمع فقد أدرك الحج (٥٧)، الحديث (٨٨٩) و (٨٩٠) وفي ٥/ ٢١٤، كتاب تفسير القرآن (٤٨)، باب ومن سورة البقرة (٣)، الحديث (٢٩٧٥) وقال: (حسن صحيح)، والنسائي في المجتبى من السنن ٥/ ٢٦٤ - ٢٦٥، كتاب مناسك الحج (٢٤)، باب فيمن لم يدرك صلاة الصبح مع الإمام بالمزدلفة (٢١١)، وابن ماجه في السنن ٢/ ١٠٠٣، كتاب المناسك (٢٥)، باب منَ أتى عرفة قبل الفجر ليلة جمع (٥٧)، الحديث (٣٠١٥)، وصححه ابن حبان، أورده الهيثمي في موارد الظمآن، ص ٢٤٩، كتاب الحج (٩)، باب ما جاء في الوقوف بعرفة والمزدلفة (٢١)، الحديث (١٠٠٩)، والحاكم في المستدرك ١/ ٤٦٤، كتاب المناسك، باب الوقوف بالمزدلفة، قال الذهبي: (صحيح)، وقوله: "ليلة جَمْع" أي ولو ليلة المزدلفة وهي ليلة العيد.