(٢) أخرجه مسلم في المصدر نفسه، الحديث (٧٥/ ١٥٤٢). (٣) في مخطوطة برلين: (والربع). (٤) أخرجه مسلم مجزأ في الصحيح ٣/ ١١٧٤ - ١١٧٥، كتاب البيوع (٢١)، باب النهي عن الحاقلة والمزابنة. . . (١٦)، الأحاديث (٨١ - ٨٤/ ١٥٣٦)، وأخرجه الشافعي بتمامه في ترتيب المسند ٢/ ١٥٢، كتاب البيوع، باب فيما نهي عنه من البيوع، الحديث (٥٢٥)، قال النووي في شرح صحيح مسلم ١٠/ ١٩٢ - ١٩٣: (وأما المخابرة فهي والمزارعة متقاربتان وهما العاملة على الأرض ببعض ما يخرج منها من الزرع كالثلث والربع وغير ذلك من الأجزاء المعلومة، لكن في المزارعة يكون البذر من مالك الأرض وفي المخابرة يكون البذر من العامل). ومائة فرق= ٨٢٥.٣ كلغ. (٥) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١١٧٥، كتاب البيوع (٢١)، باب النهي عن المحاقلة والمزابنة .. (١٦)، الحديث (٨٥/ ١٥٣٦)، والمعاومة هي بيع السنين، وصورتها: أن يبيع ثمر سنين ثلاثًا أو أربعًا أو أكثر، فهو فاسد لأنه بيع ما لم يخلق. وأما الثنيا فهو أن يبيع ثمر حائطه ويستثني منه جزءًا غير معلوم، والعرية أن يبيع ثمر نخلات معلومة بعد بدو الصلاح فيها خرصًا بالتمر الموضوع على وجه الأرض كيلًا (البغوي، شرح السنة ٨/ ٨٥ - ٨٧، كتاب البيوع، باب النى عن المزابنة والحاقلة، الحديث (٢٠٧٢) و (٢٠٧٤)).