(١) أخرجه أبو يوسف في كتاب الخراج؛ ص ٦٥ فصل في موات الأرض في الصلح والعنوة وغيرهما، وأخرجه يحيى بن آدم في كتاب الحراج، ص ٨٦، باب من أحيا أرضًا ميتة، الحديث (٢٧٠)، وأخرجه الشافعي في الأم ٤/ ٤٥، كتاب الهبة، باب عمارة ما ليس معمورًا. . .، وأخرجه أبو عبيد في كتاب الأموال، ص ٣٤٧، كتاب أحكام الأرضين. . .، باب الإقطاع، الحديث (٦٧٦)، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٦/ ١٤٣، كتاب إحياء الموات، باب لا يترك ذمي يُحييه. . . • وأخرجه الشافعي من طريق آخر في المسند ٢/ ١٣٣، كتاب الجهاد، باب ما جاء في إحياء الموات، الحديث (٤٣٨)، عن ابن طاوس (مرسلًا)، وليس عن طاوس، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٦/ ١٤٣. • وأخرجه ابن عدي من وجه آخر في الكامل ٥/ ١٧٠٧، ضمن ترجمة عمر بن رياح عن طاوس عن ابن عباس مرفوعًا، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ١١/ ٢٨، الحديث (١٠٩٣٥)، وأخرجه البيهقي في المصدر السابق. • وأخرجه يحيى بن آدم في الخراج، ص ٨٥ عن طاوس، عن ابن عباس موقوفًا، الحديث (٢٦٩)، وأخرجه البيهقي أيضًا من طريق يحيى بن آدم في المصدر السابق ومعنى قوله: "وعاديُّ الأرض" أي الأبنية والضياع القديمة التي لا يعرف لها مالك، نسبت إلى عادٍ قوم هود -صلى اللَّه عليه وسلم-.