(٢) في نهاية المطلب (١٢/ ١٤٧): "إن كانت ثيبًا، وقد بلغت على الجنون؛ فظاهر النص أن الأب أولى، والتفويض إليه، وليس عليه مراجعة السلطان. وذهب طوائف من محققينا إلى أن الأب في هذا المقام كالأخ، وهذا ما اختاره الصيدلاني". (٣) انظر: المغني لابن قدامة (٧/ ١٤)، الحاوي الكبير (١٧/ ١٦٤). (٤) رواه البخاري في صحيحه كتاب أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -، باب مناقب قرابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ومنقبة فاطمة عليها السلام بنت النبي - صلى الله عليه وسلم -، رقم (٣٧١٤)، ورواه مسلم في كتاب فضائل الصحابة رضي الله تعالى عنهم، باب فضائل فاطمة بنت النبي عليها الصلاة والسلام رقم (٢٤٤٩). (٥) سورة الأنبياء: ٩٠. (٦) سورة آل عمران: ٣٨. (٧) سورة مريم: ٥. (٨) سورة إبراهيم: ٣٩. (٩) رواه ابن ماجه في سننه، في أبواب التجارات- باب ما للرجل من مال ولده، رقم (٢٢٩١)، والطحاوي في مشكل الآثار (٢/ ٢٣٠)، والطبراني في الأوسط (١/ ١٤١/١)، وصححه عبد الحق الإشبيلي، والبوصيري، والألباني. انظر: مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه (٣/ ٣٧)، إرواء الغليل (٣/ ٣٢٣).