(٢) انظر الحاشية (٥) ص ١٣٠، واللسان والتاج (ذيخ وضبع). (٣) انظر اللسان والتاج (حرجم). (٤) تَعَشَّبَتِ الإِبْل، واعْتَشَبَتْ: رعت العشب وسمنت عنه. (٥) انظر الحاشية (٧) ص ١٣٠. (٦) انظر الحاشية (٨) ص ١٣٠. (٧) في اللسان (حلك): "أسود مثل حلك الغراب. قال وهو أشد سوادًا من حلك الغراب. أي سواده. وقال بعضهم: إنما هو من حَنَك الغراب أي منقاره وفي حنك: وحنك الغراب منقاره وأسود كحنك الغراب يعني منقاره وقيل سواده". انظر ثمار القلوب ٤٦٠ وفيه: من أمثال العرب: "حَنَكٌ أَشَدُّ سَوَادًا مِنْ حَنَكِ الغُرَاب، فَحَنَكُ الغُرابِ: منقاره، وحَلَكَهُ: سوادُه". وفي المستقصى للزمخشري ١/ ١٩٢: "أشدُّ سوادًا من حنك الغراب: هو منقاره، ويروى: حلك، وهو سوادُه، وانظر اللسان والتاج (حنك، حلك). وليس المثل في مجمع الأمثال، ولا جمهرة الأمثال. (٨) في الأصل: "شجر". والصواب شجرة حتى تستقيم مع ذات شوك.