(٢) اللسان والتاج (دمث). (٣) بزيادة الألف والنون للمبالغة. اللسان (قسطل). (٤) الفائق ٣/ ١٩٦، وغريب الحديث لابن الجوزي ٢/ ٢٤٣. وفيهما: "إن المسلمين والمشركين لَمّا التَقَوْا في وَقْعَةِ نَهَاوَنْد غَشِيَتْهُمْ رِيحٌ قَسْطَلانِيّةٌ" أي كثيرةُ الغُبَار، والقَسْطَلُ: الغُبَارُ". وَنهاوَنْد: مدينة عظيمة في قبلة همذان، ولها آثار عظيمة للفرس. مراصد الاطلاع ٣/ ١٣٩٧. وفي اللسان (قسطل): "وفي خبر وقعة نهاوَندْ: لما التقى المسلمون والفرس غشيتهم قسطلانية أي كثرة الغبار بزيادة الألف والنون للمبالغة". (٥) في ط: "وذلك". (٦) في الفائق ٣/ ٤١٦، وغريب الحديث لابن الجوزي ٢/ ٣٩٩ والنهاية ٥/ ٣٣. وفي اللسان (نخل): "نخل الشيءَ وتَنَخَّلَهُ وانتخله: صفّاه واختاره واستعصى أفضله وفي الحديث: "لا يقبل الله من الدعاء إلا الناخلة" أي المنخولة الخالصة فاعلة بمعنى مفعولة". (٧) في ط: "ومنه يقال". (٨) جرير بن عبد الله البجلي، أبو عمر، وقيل: أبو عبد الله: من أعيان الصحابة، وكان أميرًا =