للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الصلاح، والتعويل على مكين عارضتهم، بخلاف حين ينقل عن غيرهم ممن وجهتُه غيرُ الحديث كالزمخشري والفخر؛ وهو ينقل عن كتب الحديث المعتمدة، ويغلِّب الأخذ عن صحيح مسلم؛ وقد يشير إلى الكتاب والراوي من غير اطراد، وهو أكثر تحريا للصحة، حين يكون الحديث دليلا يسوقه للرد على مخالف. وبين يديك جدول سقنا فيه جملا مما ضمنه من الحديث في كتابه، أخذناها اعتباطا من غير روية ولا اختيار، لندلل عند التمييز بين صحيحها وضعيفها على غلبة الصحة على ما يورده المؤلف، وأن ما ساقه من ضعيف، لا يعدو أن يكون خرج من عهدته بالإحالة على مصدره من كتب السنة، أو أن الحديث ليس غير شاهد أو متابع قدَّم المؤلف عليه ما هو أصح منه ثم ذكره عقيبه؛ أو نقله اغترارا بمأخذه كما مر.

الأحاديث الصحيحة:

- من رآنى فقد فقد رآنى ...

- لا حسد إلا في اثنتين

- إنما الأعمال بالنيات

- من كذب على متعمدا ...

- لا يتقبل الله صلاة ...

- الحمد لله حمدا يوافي نعمه ...

- الحمد لله حمدا كثيرا طببا ...

- من همَّ بحسنة ...

- أنزل القرآن على سبعة أحرف ...

- من اغتصب شبرا من أرض ...

- رَبُّ الدابة أولى بمقدمها

- أن تلد الأمة ربتها ...

- السلام عليكم دار قوم مؤمنين ...

- لم يكذب إبراهيم إلا ثلاث كذبات ...

- فإنه لا يسمع مدى صوت المؤذن ...

- لا تتمنوا لقاء العدو ...

- سبقت رحمت غضبي ...

- إن من الشعر لحكمة

- إن نبيا من الأنبياء كان يخط ...

- ... أنه جعل العظم زادهم ...

- ... إنه ليخطر بين المرء وقلبه، فيقول: ....

...

الأحاديث الضعيفة

- من قال حين يصبح: أعوذ بالله السميع ...

- ما كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يفسر من القرآن ...

- أعط السائل ولو أتاك على فرس.

- إن لكل شيء قلبا، وقلب القرآن يس.

<<  <  ج: ص:  >  >>