(٢) بالنصب، على إضمار فعل تقديره: أتجد أفقر منا، أو أتعطي. (٣) هما الحرتان، والمدينة بين حرتين، والحرة الأرض الملبسة حجارة سوداء. (٤) المباشرة هنا بمعنى مباشرة الحائض في الحديث المتقدم (رقم ١٧٧)، بل قد جاء هذا صريحا في رواية عن عائشة في حديث الباب "كان يباشر وهو صائم، ثم يحيل بينه وبينها ثوبا يقي الفرج". وسندها جيد. وصح عنها أنها سئلت ما يحل للرجل من امرأته صائما؟ قالت: "كل شيء إلا الجماع". وفي رواية "إلا فرجَها" أخرجه عبد الرزاق والطحاوي. وراجع بسط الكلام في المسألة في "الأحاديث الصحيحة" (٢٢٠ - ٢٢١). (٥) أي عضوه. (٦) الجدح هنا: خلط السويق بالماء وتحريكه حتى يستوي. (٧) أي مشيرا بها إلى جانبي الشرق والغرب.