(٢) ظاهره أن في مكة قبوراً لليهود، فلعلها من في الإسلام. (٣) أي يجرك بضفائر شعرك. (٤) هي النعل التي لا شعر عليها. (٥) أي يسرع. وقيل يتبختر. (٦) النطاق أن تلبس المرأة ثوبها، ثم تشد وسطها بشيء وترفع وسط ثوبها وترسله على الأسفل، تفعل ذلك عند معاناة الأشغال لئلا تعثر في ذيلها. (٧) تعني المختار بن عبيد الثقفي، كان شديد الكذب ومن أقبحه أنه ادعى أن جبريل ﵇ يأتيه، قلت: ومثله نبي القاديانية المدعو ميرزا غلام أحمد القادياني، هذا حقيقة اسمه "غلام أحمد" ومعناه خادم أحمد أي نبينا محمد ﷺ. ثم حذف القاديانية منه (غلام) وأطلقوا عليه اسم أحمد، ليوهموا ضعفاء الأحلام أنه المعني بقوله تعالى "ومبشراً برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد"!! ومعنى (المبير) المهلك.