(١) مصر والشام في عصر الأيوبيين والمماليك لسعيد عاشور (ص: ٣٤٨)، ابن كثير الدمشقي للزحيلي (ص: ١٨) مقدمة كتاب البداية والنهاية لابن كثير (١/ ١٢). (٢) هو: السلطان، الملك الناصر محمد بن قلاوون بن عبد الله الصالحي، سلطان مصر والشام، تولَّى الحكم ثلاث مرات، كان يعزل نفسه في المرتين الأولَيَيْن، وهو قائد وقعة شقحب التي انتصر فيها المسلمون على المغول بنى الجوامع والمدارس والخوانق، وفُتِحت في أيامه: ملطية وطرابلس، وغيرها، مات عام (٧٤١ هـ). البداية والنهاية لابن كثير (١٦/ ٢٩٥)، ابن حجر: ابن حجر العسقلاني، الدرر الكامنة في أعيان المئة الثامنة، دار الكتب العلمية، بيروت، ط ١، ١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م (٤/ ٩٠)، ابن العماد: أبو الفلاح عبد الحيّ بن أحمد، شذرات الذهب في أخبار من ذهب، دار الكتب العلمية، بيروت، ط ٢، ١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م (٦/ ٣١١). (٣) هو سيف الدين، أبو سعيد تَنْكِز بُغَا الأشرفي، الناصري، الأمير الكبير، المملوكي، نائب السلطنة بالشام، بدأ حياته مملوكًا في مصر ثم تدرّج في المناصب حتى أصبح أقوى شخصية إدارية وعسكرية في عهد السلطان محمد بن قلاوون بنى أوقافًا كثيرة بدمشق وغيرها من المدن، قُتِلَ بالإسكندرية عام (٧٤٠ هـ)، وقيل: عام (٧٤١ هـ)، وقيل: عام (٧٤٤ هـ)، وقيل: (٧٥٩ هـ). البداية والنهاية لابن كثير (١٦/ ٢٩٠)، الدرر الكامنة لابن حجر (١/ ٣٠٨)، ابن تغري بردي: أبو المحاسن يوسف بن تغري بردي الأتابكي، النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة، دار الكتب العلمية بيروت، ط ١، ١٤١٣ هـ ١٩٩٢ م (١٠/ ٢٥٩). (٤) مقدمة كتاب البداية والنهاية لابن كثير (١/ ١)، مصر والشام في عصر الأيوبيين والمماليك لسعيد عاشور (ص: ٢٣١).