(٢) بعد البحث لم أقف على هذا الحديث في المصادر التي بين يدي، ووجدته عند أبي داود الطيالسي في مسنده، أحاديث أبي بكر الصديق (حديث رقم ١) (ص: ٥). (٣) أخرجه أبو داود في سُننه، كتاب الوتر، باب (في الاستغفار) (حديث رقم ١٥٢١) (ص: (٣٥٥) بنحوه. (٤) أخرجه الترمذي في سُننه، كتاب تفسير القُرآن، باب (ومن سورة آل عِمران) (حديث رقم ٢٠٠٦) (٥/ ٨٩٦ - ٨٩٧). (٥) أخرجه النَّسائي في سننه، كتاب (عمل اليوم والليلة)، باب (ما يفعل من بُلي بذنب وما يقول) (حديث رقم (١٠١٧٨) (٩/ ١٦٠) به. (٦) هو: أبو عَمرو نَصْر بن عليّ بن نَصْر بن عليّ الأزْديُّ، الجَهْضمي، البَصْريُّ الصغير، الحافِظ، المُحدِّث، مات عام ٢٥٠ هـ. الثقات لابن حبَّان (٥/ ٥٥٢)، تاريخ بغداد للخطيب البَغْداديُّ (١١/ ٢٠٤)، تهذيب الكمال للمزّي (٧/ ٣٢٥). (٧) أخرجه ابن ماجه في سُننه، كتا إقامة الصلاة والسنة فيها، باب (ما جاء في أن الصلاة كفارة) (حديث رقم ١٣٩٥) (ص: ٢٠٦). (٨) الحديث الحسَن: هو ما عُرف مخرجه، واشتهر رجاله، وقال ابن الجوزي: ما فيه ضعفٌ قريب محتمل، وهذا هو الحديث الحسَن، ويصلح البناء عليه والعمل به"، وقال الترمذي: "أن لا يكون في إسناده من يُتهم بالكذب، ولا يكون حديثًا شاذًا". ابن الجوزي: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، الموضوعات، مكتبة ابن تيمية، القاهرة، ط ٢، ١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م (ص: ٣٥)، تدريب الراوي للسيوطي (ص: ٧٢) مقدمة ابن الصلاح (ص: ٢١) اختصار علوم الحديث كما في الباعث الحثيث لأحمد محمد شاكر (ص: ٢٩).