(٢) هو: الصَّحابي الجليل أبو سَعيد الخدري ﵁. (٣) الانقباض: من قَبَضَ، والقَبْض، إذا كان مُنْكَمِشًا سريعًا، وانقَبَضَ عن الأمر وتَقَبَّضَ: إذا اشمأَزَ، وقيل: يقبِضُني ما يقبِضُها: أي أكره ما تكرَهُه. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (قبض) (ص: ٧٣٢)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (قبض) (٢/ ٤٠٩)، لسان العرب لابن منظور، مادة (قبض) (٧/ ٢١٣ - ٢١٥). (٤) ورواية المادرائي أخرجها ابن عساكر في تاريخ دمشق، ترجمة عبد الله بن عُثمان بن قحافة أبو بكر (٣٢/ ٢٥). (٥) هو: شبابة بن سوار. (٦) بعد البحث لم أقف على هذه الرواية في المصادر التي بين يديّ. (٧) ما بين قوسين في الأصل: (بندار)، والصواب ما أثبتُّه من سُنن التِّرمذي، كتاب المناقب، باب (في أحق الناس) (حديث رقم ٣٦٦٧) (٥/ ١٠٨٧). (٨) هو: أبو بكر محمد بن بَشَّار بن عُثمان العَبْدي، البَصْريُّ، التَّابِعيُّ، الإمام، العالِم، الحافِظ، المُحدِّث، النَّساج، كان حائكًا، وإنما قيل له: بُنْدار لأنَّه كان بُنْدارًا في الحديث، والبندار: الحافِظ، مات عام ٢٥٢ هـ. تهذيب الكمال للمزّي (٦/ ٢٤٧)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٣/ ٦٧). (٩) ما بين معقوفين سقط في الأصل، وأثبتُّه من سُنن التِّرمذي (حديث رقم ٣٦٦٧) (٥/ ١٠٨٧).