(٢) زادت في الأصل، غير موجودة في سُنن النَّسائي (حديث رقم ٤٠٧٩) (٢/ ٦٤٨). (٣) أَجْوَدَها: من جود، أي أفضلها أو أكثرها صِحَّة. معجم مقاييس اللغة لابن فارس، مادة (جود) (ص: ١٧٨)، النهاية في غريب الحديث والأثر لابن الأثير، مادة (جود) (١/ ٣٠٥ - ٣٠٦)، لسان العرب لابن منظور، مادة (جود) (٣/ ١٣٥). (٤) انظر: سُنن النَّسائي (حديث رقم ٤٠٧٩) (٢/ ٦٤٨)، الأحاديث المختارة للضياء المقدسي (حديث رقم ٢٦) (١/ ١٠٨)، حيث كلام النَّسائي. (٥) قال الدارقطني في العلل (حديث رقم ٣٩) (١/ ٥٢): "ورواه يونس بن عبيد، فجوّد إسناده، فقال: عن حميد بن هلال، عن عبد الله بن مطرف الشخير، عن أبي برزة". انتهى. (٦) أبو أُسَامة هو: حَمَّاد بن أُسَامة بن زيد القُرَشيّ، الكُوفِيُّ، التَّابِعيُّ، الإمام، الحافِظ، المُحدِّث، مولى بني هاشم، مات عام ٢٠١ هـ. الطبقات الكبرى لابن سَعد (٦/ ٣٦٥)، تهذيب الكمال للمزّي (٣/ ٢٦٩)، تذكرة الحفاظ للذهبي (١/ ٢٣٤)، سير أعلام النبلاء للذهبي (٢/ ٧٩٧). (٧) أخرجه أبو داود في سُننه، كتاب الحدود، باب (الحكم فيمن سبّ النَّبي ﷺ) (حديث رقم ٤٣٦٣) (ص: ٩٩٥). (٨) هو أبو سلمة مُوسى بن إسماعيل المِنْقَريّ، مولاهم، التَّبوذكِيّ البَصْريُّ، المُحدِّث، سُمِّيَ بالتبوذكي لأنَّه اشترى بِتَبوذَك دارًا فنُسِبَ إليها، وقيل: أنه نزل داره قومٌ من أهل تبوذك فسُمِّيَ تبوذكي، مات عام ٢٢٣ هـ. التاريخ الكبير للبخاري (٧/ ١٥٥)، تهذيب الكمال للمزّي (٧/ ٢٤٩). (٩) أخرجه أبو داود في سُننه، كتاب الحدود، باب (الحكم فيمن سبّ النَّبي ﷺ) (حديث رقم ٤٣٦٣) (ص: ٩٩٥). (١٠) أخرجه النَّسائي في سُننه، كتاب المحاربة، باب (ذكر الاختلاف على الأعمش في هذا الحديث) (أحاديث رقم ٤٠٧٤، ٤٠٧٥، ٤٠٧٦، ٤٠٧٧) (ص: ٦٤٧).