للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَكَانَتْ أَسْلَمُ يَوْمَئِذٍ ثُمْنَ الْمُهَاجِرِينَ

أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُثَنَّى عَنْ أَبِي دَاوُدَ بِهِ

قَوْله فِيهِ

٤١٦٢ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ثَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ ثَنَا شُعْبَة عَن قَتَادَة عَن سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ لَقَدْ رَأَيْتُ الشَّجَرَةَ ثُمَّ أَتَيْتُهَا بَعْدُ فَلَمْ أَعْرِفْهَا

قَالَ مَحْمُودٌ ثُمَّ أُنْسِيتُهَا بَعْدُ انْتَهَى

سَقَطَ هَذَا التَّعْلِيقُ مِنْ أَصْلِ سَمَاعِنَا

وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَقِبَ هَذَا عَن مَحْمُود عَن عبيد الله عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنْ طَارِقٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِيهِ وَفِيهِ فَلَمَّا خَرَجْنَا فِي الْعَامِ الْمُقْبِلِ أُنْسِينَاهَا فَلَمَّا أَدْرِي هَلْ حَدِيثُ مَحْمُودٍ هَذَا بِهَذَا الإِسْنَادِ هُوَ الْمُرَادُ أَمْ لَا لَكِنَّ الْغَالِبَ عَلَى الظَّنِّ أَنَّهُ الْمُرَادُ

قَوْله عقب حَدِيث ٤١٧٣ مجزأَة بن زَاهِر عَن أَبِيه فِي النَّهْي عَن لُحُوم الْحمر

٤١٧٤ - وَعَن مجزأَة عَن رجل مِنْهُم اسْمه أهبان بن أَوْس أَنه كَانَ اشْتَكَى رُكْبَتَيْهِ فَكَانَ إِذا سجد جعل تَحت ركبته وسَادَة م هـ

أورد هَذَا بَعضهم فِي التَّعَالِيق وَهُوَ مُقْتَضى صَنِيع أبي نعيم فِي الْمُسْتَخْرج وَلَيْسَ مُعَلّقا بل هُوَ مَعْطُوف على الْإِسْنَاد الَّذِي قبله وَهُوَ عَن عبد الله بن مُحَمَّد عَن أبي عَامر عَن إِسْرَائِيل عَن مجزأَة

وَيُؤَيّد ذَلِك أَن أَبَا عبد الله بن مَنْدَه رَوَاهُ فِي معرفَة الصَّحَابَة من طَرِيق إِسْرَائِيل عَن مجزأَة عَن أهبان

<<  <  ج: ص:  >  >>