للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أما حَدِيث أسود بن عَامر فَقَالَ الإِمَامُ أَحْمَدُ ثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ ثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنِ الْأَعْمَش عَن إِبْرَاهِيم عَن عَلْقَمَة عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ وثنا أَسْوَدُ ثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَارٍ فَنَزَلَتْ وَالْمُرْسَلاتِ عرفا فَإِنَّا لَنَتَلَقَّاهَا مِنْ فِيهِ فَخَرَجَتْ حَيَّةٌ الْحَدِيثَ

وَأما حَدِيث حَفْص وَأبي مُعَاوِيَة وَسليمَان بن قرم فتقدمت فِي أَوَاخِر بَدْء الْخلق

وَأما حَدِيث يحيى بن حَمَّاد فَقَالَ الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير / ح ٢٥٥ ب / ثَنَا مُحَمَّد ابْن عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ ثَنَا الْفَضْلُ بْنُ سَهْلٍ الأَعْرَجُ ثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ ثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَن مُغيرَة عَن إِبْرَاهِيم عَن عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِنًى فَأُنْزِلَتْ عَلَيْهِ والمرسلات عرفا فَإِذَا هُوَ بِحَيَّةٍ فَطَلَبُوهَا فَفَاتَتْهُمْ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَدْ وُقِيتُمْ شَرَّهَا كَمَا وُقِيَتْ شَرَّكُمْ

وَأما حَدِيث ابْن إِسْحَاق فَقَالَ الإِمَامُ أَحْمَدُ ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ بْنِ يَزِيدَ النَّخَعِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ نَزَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم والمرسلات عرفا ح وَقَالَ ابْن مرْدَوَيْه فِي التَّفْسِير ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ ثَنَا الْعَبَّاس بن مُحَمَّد ثَنَا يُونُس ابْن مُحَمَّدٍ ثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ عَنْ أَبِيه عَن عبد الله بن مَسْعُودٍ قَالَ تَلَقَّيْتُ وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفًا بِحِرَاءَ لَيْلَةَ الْحَيَّةِ قَالُوا وَمَا لَيْلَةُ الْحَيَّةِ قَالَ فَقَالَ خَرَجَتْ حَيَّةٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اقْتُلُوهَا فَتَخَبَّأَتْ فِي جُحْرٍ فَقَالَ دَعُوهَا فَإِنَّ الله وقاها

<<  <  ج: ص:  >  >>