ح وَأُنْبِئْتُ عَمَّنْ سَمِعَ إِبْرَاهِيمَ بْنَ بَرَكَاتَ أَنَّ الْحَافِظَ أَبَا الْقَاسِم عَليّ بن الْحسن أخْبرهُم أَنا تَمِيم بن أبي سعيد وَهِبَةُ اللَّهِ بْنُ سَهْلٍ قَالا أَنا أَبُو سعيد مُحَمَّد بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكَنْجَرُوذِيُّ أَنا الْحَاكِمُ أَبُو أَحْمد مُحَمَّد بن مُحَمَّد بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ ثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ح
وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ مُشَافَهَةً أَنا يُونُسُ بن أبي إِسْحَاق إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا عَن عَليّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنِ الْحَافِظِ أَبِي الْعَلاءِ الْعَطَّارِ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ أَحْمد الْمُقْرِئ أخْبرهُم أَنا أَحْمد بن عبد اللَّهِ الْحَافِظُ ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ ثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ ثَنَا ابْنُ جَابِرٍ عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ قَيْسٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنُ غَنْمٍ حَدَّثَنِي أَبُو عَامِرٍ أَوْ أَبُو مَالِكٍ الأَشْعَرِيُّ يَمِينًا وَاللَّهِ مَا كَذَبَنِي أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ ح
وَقَرَأْتُ على أبي بكر بن أبي عُمَرَ أَخْبَرَكُمْ أَبُو نَصْرِ بْنُ الشِّيرَازِيِّ فِي كِتَابِهِ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي الْفَرَجِ بْنِ الْجَوْزِيّ أَنا أَبَا الْقَاسِمِ بْنَ أَبِي الْمَعَالِي أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبِي أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَرْقَانِيُّ الْحَافِظُ أَنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْجُرْجَانِيُّ الْفَقِيهُ قَالَ أَخْبرنِي الْحسن هُوَ ابْن سُفْيَان ثَنَا عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيمَ هُوَ دُحَيْمٌ ثَنَا بِشْرٌ هُوَ ابْنُ بَكْرٍ ثَنَا ابْنُ جَابِرٍ عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ قَيْسٍ قَالَ قَامَ رَبِيعَةُ الْجُرَشِيُّ فِي النَّاسِ فَذَكَرَ حَدِيثًا فِيهِ طُولٌ قَالَ فَإِذَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ غَنْمٍ الأَشْعَرِيُّ قَالَ يَمِينٌ حَلَفْتُ عَلَيْهَا حَدَّثَنِي أَبُو عَامِرٍ أَوْ أَبُو مَالِكٍ الأَشْعَرِيُّ وَاللَّهِ يَمِينًا أُخْرَى حَدَّثَنِي أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُولُ لَيَكُونَنَّ فِي أُمَّتِي أَقْوَامٌ يَسْتَحِلُّونَ الْحِرَّ وَالْحَرِيرَ وَالْخَمْرَ وَالْمَعَازِفَ وَلَيَنْزِلَنَّ أَقْوَامٌ إِلَى جَنْبِ عَلَمٍ يَرُوحُ عَلَيْهِمْ سَارِحَتُهُمْ فَيَأْتِيهِمْ طَالِبُ حَاجَةٍ فَيَقُولُونَ ارْجِعْ إِلَيْنَا غَدًا فَيُبَيِّتُهُمْ فَيَضَعَ عَلَيْهِمُ الْعَلَمَ وَيَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لفظ الْحسن بن سُفْيَان عَن هِشَام بن عمار وَلَفظ دُحَيْم مثله إِلَّا أَنه زَاد فِيهِ لَفْظَة وَاحِدَة قَالَ ويمسخ مِنْهُم آخَرين وَالْبَاقِي سَوَاء
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute