وَغَيرهم
وَرَوَاهُ قُرَّة بن خَالِد عَن ابْن سِيرِين بِذكر الطَّعَام فِيهِ
وَأخرجه مُسلم على اختلافه
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الزِّفْتَاوِيُّ وَعَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَطِيبُ كِلاهُمَا عَنْ سِتِّ الْوُزَرَاءِ التَّنُوخِيَّةِ أَنَّ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ بْنَ الْمُبَارَكِ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو زُرْعَةَ الْمَقْدِسِيُّ أَنا مَكِّيُّ بْنُ مَنْصُور أَنا القَاضِي أَبُو بكر الْحِيرِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ أَنا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَنا الشَّافِعِيُّ
ح وَأخبرنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْحَلاوِيُّ أَنا أَحْمَدُ بن مُحَمَّد بن عمر حفنجلة أَنا النجيب الْحَرَّانِي أَنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ صَاعِدٍ أَنا أَبُو الْقَاسِم بن الْحصين أَنا أَبُو عَليّ بن الْمَذْهَب أَنا أَبُو بَكْرٍ الْقَطِيعِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن أَحْمد بن حَنْبَل حَدَّثَني أَبِي
ح وَقرأت عَلَى الْحَافِظِ أَبِي الْفَضْلِ بْنِ الْحُصَيْنِ أَخْبَرَكُمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ابْنُ فَهْدٍ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَحْمَدَ السَّعْدِيَّ أَخْبَرَهُمْ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ معمر الْقرشِي أَنا سعيد ابْن أَبِي الرَّجَاءِ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ أَنا أَبُو بكر بن الْمُقْرِئ أَنا إِسْحَاق ابْن أَحْمَدَ الْخُزَاعِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ الْعَدَنِيُّ قَالُوا ثَنَا سُفْيَانُ هُوَ ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بن سِيرِين عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنِ اشْتَرَى مُصَرَّاةً فَهُوَ بِخَيْرِ النَّظَرَيْنِ ثَلاثَ أَيَّامٍ إِنْ شَاءَ أَمْسَكَهَا وَإِنْ شَاءَ ردهَا وصاعا من تمر لَا سَمْرَاءَ لفظ ابْن أبي عمر رَوَاهُ مُسلم عَنهُ فوافقناه بعلو على طَرِيقه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute