للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ من حَدِيث سُفْيَان

وَرَوَاهُ حَمَّاد بن سَلمَة عَن هِشَام الدستوَائي وَأَيوب أخبرنَا أَبُو الْفرج بن حَمَّاد الْغَزِّي بالسند الْمُتَقَدِّمِ إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ ثَنَا أَحْمد بن السندي وَفَارق قَالَا ثَنَا إِبْرَاهِيم بن عبد الله ثَنَا أَبُو عمر ثَنَا حَمَّاد عَن أَيُّوب وَهِشَام عَن مُحَمَّد بن سِيرِين بِهِ

رَوَاهُ أَبُو دَاوُد عَن أبي سَلمَة عَن حَمَّاد بِهِ وَلَيْسَ فِيهِ ثَلَاثًا

وَأما رِوَايَة قُرَّة بن خَالِد بِذكر الطَّعَام فِيهِ فَأخبرنا بِهِ أَبُو مُحَمَّد عمر ابْن مُحَمَّد ابْن أَحْمَدَ الْبَالِسِيُّ بِالسَّنَدِ الْمُتَقَدِّمِ آنِفًا إِلَى أَبِي الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيِّ ثَنَا أَبُو بكر بن زِيَاد النَّيْسَابُورِي ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَالذُّهْلِيُّ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ ح وَأخبرنا أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الْغَزِّيِّ بِالسَّنَدِ الْمُتَقَدِّمِ إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى هُوَ ابْنُ مَنْدَهْ ثَنَا بُنْدَارٌ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ نَاقَرَهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنِ اشْتَرَى شَاةً مُصَرَّاةً فَهُوَ بِالْخِيَارِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ فَإِنْ رَدَّهَا رَدَّ مَعَهَا صَاعًا مِنْ طَعَامٍ لَا سَمْرَاءَ

رَوَاهُ مُسلم عَن مُحَمَّد بن عَمْرو بن جبلة وَالتِّرْمِذِيّ عَن بنْدَار كِلَاهُمَا عَن أبي عَامر فَوَقع لنا موافقه لِلتِّرْمِذِي عالية على طَرِيقه

وَقد وَقع لنا عَالِيا من وَجه آخر عَن أبي عَامر أَعلَى مِمَّا مضى بِدَرَجَة قَرَأت عَلَى أُمِّ الْحَسَنِ بِنْتِ الْمُنَجَّا فِيمَا قُرِئَ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنَ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي التَّائِبِ وَهِيَ تَسْمَعُ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي بَكْرٍ الْبَلْخِيَّ أَخْبَرَهُمْ عَنْ أَبِي طَاهِرٍ السِّلَفِيِّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الصُّوفِيُّ مِنْ أَصْلِ سَمَاعِهِ أَنا أَبُو عَلِيِّ بْنِ شَاذَانَ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْخُرَاسَانِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ نَاصِحٍ أَبُو جَعْفَرٍ النَّحْوِيُّ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ

<<  <  ج: ص:  >  >>