(٢) المجروحين ٢/ ٢٦٣. (٣) المستدرك ١/ ٢٠٥. (٤) ولفظه: [كل بني آدم ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة فإني أنا أبوهم وأنا عصبتهم] رواه أبو يعلى في مسنده ١٢/ ١٠٩/٦٧٤١، والطبراني في الكبير ٣/ ٤٤/٢٦٣٢، والخطيب في تاريخ بغداد ١١/ ٢٨٥ كلهم من طرق عن عثمان بن أبي شيبة به. وذكر الخطيب متابعين لعثمان وهما أبو العوام ـ وهو أحمد بن يزيد بن دينار ـ، وحسين الأشقر، كلاهما روياه عن جرير بن عبد الحميد الضبي به. وأبو العوام قال عنه الحافظ ابن حجر: مجهول لسان الميزان ١/ ٣٢٥، وحسين بن الحسن الأشقر صدوق يهم ويغلو في التشيع التقريب الترجمة ١٣٢٧. (٥) ولفظه: [كان النبي صلى الله عليه وسلم في أول الأمر يشهد مع المشركين أعيادهم حتى نهي عنه] رواه الخطيب في تاريخ بغداد ١١/ ٢٨٥ - ٢٨٦. قال الذهبي: تفرد به جرير، وما أتى به سوى شيخ البخاري عثمان بن أبي شيبة، وهو منكر سير أعلام النبلاء السيرة النبوية ١/ ٧٤. قال القاوقجي في اللؤلؤ المرصوع نقلاً من الوضع في الحديث ١/ ١١٦: المعروف عن النبي صلى الله عليه وسلم خلافه من قوله: "أبغضت إلي الأصنام"، وأنه لم يشهد مشاهدهم، نعم أخرجه عمه إلى بعض أعيادهم فرجع مرعوباً. ا. هـ. (٦) الطنف التهمة لسان العرب، مادة: "ط ن ف" ٩/ ٢٢٤. وفي تهذيب الكمال ١٩/ ٤٨٣: تتطنَّف. وفي القاموس: تطنف نفسه إلى كذا: أدناه إلى الطمع القاموس المحيط، مادة: "ط ن ف" ص ١٠٧٧.