على الرغم من أن الإمام أحمد كان يكره وضع الكتب وينهى عن كتابة كلامه، فإن دوره واضحاً في إثراء المكتبة الإسلامية وأسهم في الحركة العلمية بمؤلفاته الكثيرة، حفظها لنا تلاميذه من بعده. وقد أسهم كثير ممن أفردوا دراسات حول الإمام أحمد في بيان آثاره العلمية، وكذلك في الدراسات التي رافقت كثيرا من تحقيقات كتبه في الحديث وعلله والجرح والتعديل وغير ذلك، فلذلك سأقتصر هنا في سرد المطبوع من آثاره العلمية المتعلقة بالعلل والجرح والتعديل وهي كالتالي:
١ - العلل ومعرفة الرجال ـ رواية المروذي.
٢ - العلل ومعرفة الرجال ـ رواية الميموني.
٣ - العلل ومعرفة الرجال ـ رواية صالح بن الإمام أحمد.
٤ - العلل ومعرفة الرجال ـ رواية عبد الله بن أحمد.
٥ - المنتخب من العلل للخلال ـ انتخاب موفق الدين ابن قدامة.
٦ - سؤالا أبي داود السجستاني للإمام أحمد بن حنبل في جرح الرواة وتعديلهم.