(٢) كذا قال، وإنما هو القطان كما تقدم في رواية عبد الله. (٣) زاد المعاد ٢/ ٥٩. (٤) المعرفة والتاريخ ٣/ ٧ - ٨. وهكذا جاءت الرواية: محرماً، وهكذا وقتعت في تاريخ بغداد ٥/ ٤١٠ من طريق الفسوي، وأما الذهبي فرواها من طريق الفسوي فلم يذكر هذه اللفظة، وهو يشعر بأنها وقعت عنده أيضاً هكذا وأن ذكرها خطأ، لأن حديث يزيد بن الأصم في تزويج النبي صلى الله عليه وسلم بميمونة وهو حلال. (٥) السنن الكبرى ٢/ ٢٣٦. (٦) هو أبو عمران البصري سكن مكة. حسّن الإمام أحمد أمره ووثقه ابن معين، والفسوي. وقال أبو حاتم: صدوق. وقال أبو زرعة: شيخ صالح. وقال الساجي: عنده مناكير، اختلف أحمد ويحيى فيه، قال أحمد: زعموا أن كتبه ذهبت فكان يكتب من حفظه فعنده مناكير. مات في حدود التسعين ومائة انظر: تاريخ ابن معين ـ رواية الدوري ـ ٢/ ٣٠٦، المعرفة التاريخ ٣/ ٥٢، ١٤٠، الجرح والتعديل ٥/ ٥٤ - ٥٥، تهذيب التهذيب ٥/ ٢١١.