(٢) على ما ذكره المناوي في فيض القدير ٣/ ٥٢٥. (٣) ٣/ ٨٧، وانظر اللآلي المصنوعة ٢/ ٢٩٥. (٤) قال الإمام أحمد في سعيد بن سنان أبو مهدي الشامي: ليس بشيء العلل ومعرفة الرجال ـ برواية المروذي وغيره ص ١٥٨ رقم ٢٧٦. وقال عنه في رواية ابن أبي يحيى: ضعيف تهذيب الكمال ١٠/ ٤٩٦. وقال في صدقة بن عبد الله السمين الدمشقي: ليس بشيء ضعيف الحديث العلل ومعرفة الرجال ـ برواية المروذي وغيره ص ١٢٠ رقم ٢٠٣. وقال في أبي سفيان السعدي، وهو طريف بن سفيان: ليس بشيء لا يكتب عنه العلل ومعرفة الرجال ـ برواية عبد الله ١/ ٥١٥ رقم ١٢٠٩. وهذا ما رمي بالكذب إنما وصف بشدة الغفلة حتى خرج عن حد الاعتبار المجروحين ١/ ٣٨١. وقال في عبد الله بن مسلم بن هرمز: ضعيف الحديث ليس بشيء العلل ومعرفة الرجال ـ برواية عبد الله ٢/ ١٤١ رقم ١٨٠٩، ٢/ ٣٥٠ رقم ٤١١٣. وقال عنه في رواية ابن أبي عصمة: صالح الحديث الكامل في ضعفاء الرجال ٤/ ١٤٧٥. وقال عنه ابن عدي: له أحاديث ليست كثيرة وأحاديثه بمقدار ما يرويه لا يتابع عليه. ا. هـ. ومثل هذا متروك الحديث. ومن مجيئها بمعنى اتهام الراوي بالوضع لقرينة التصريح بذلك قوله في طلحة بن زيد: ليس بشيء يضع الحديث العلل ومعرفة الرجال ـ برواية المروذي ص ١٥٧ رقم ٢٧٥، وقال مثل ذلك في مبشر بن عبيد العلل ومعرفة الرجال ـ براوية عبد الله ٢/ ٣٨٠ رقم ٢٦٩٦. وقال في محمد بن القاسم: يكذب، أحاديثه أحاديث موضوعة، ليس بشيء المصدر نفسه ٢/ ١٧١ رقم ١٨٩٩. (٥) مجموع الفتاوى ٢٥/ ١٥٦.