ص570 - كتاب منهج الإمام أحمد في إعلال الأحاديث - عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج

فصول الكتاب

[+]المقدمة
[+]الباب الأول: التعريف الموجز بالإمام أحمد وببعض الكتب التي اعتنت بتدوين كلامه في إعلال الأحاديث
- [+]الفصل الأول: التعريف الموجز بالإمام أحمد.
- [+]الفصل الثاني: التعريف ببعض الكتب التي اعتنت بتدوين كلام الإمام أحمد في إعلال الأحاديث
[+]الباب الثاني: إعلال الأحاديث بالطعن في رواتها
[+]الباب الثالث: إعلال الأحاديث بما يخل باتصال أسانيدها
- [+]الفصل الأول: ما يثبت به الاتصال
- [+]الفصل الثاني: الإعلال بما يخل باتصال الأسانيد
  - [+]المبحث الأول: الإعلال بالإرسال
  - [+]المبحث الثاني: التدليس والإعلال به عند الإمام أحمد
[+]الباب الرابع: إعلال الأحاديث بالشذوذ وبالعلل الخفية
- [+]الفصل الأول: الإعلال بالتفرد والمخالفة
  - [+]المبحث الأول: التفرد والإعلال به عند الإمام أحمد
  - [+]المبحث الثاني: الإعلال بالمخالفة عند الإمام أحمد
- [+]الفصل الثاني: الإعلال بالعلل الخفية
  - [+]المبحث الأول: نماذج من الأخطاء الواقعة في أحاديث الثقات
  - [+]المبحث الثاني: مراتب الرواة عن الأعلام عند الإمام أحمد ومن يرجح قوله منهم عند الاختلاف
-الخاتمة
-المصادر والمراجع

<< < ج:

ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب المبحث السادس: من لا يحدث من كتابه فيهم في حديثه ١٠. عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج

+ - التشكيل

ووافق قول الإمام أحمد فيه ما نقله ابن أبي مريم عن ابن معين: "ابن جريج ثقة في كل ما روي عنه من الكتاب" (١).

ولم أقف على حديث يصلح أن يكون مثالاً لما ذكره الإمام أحمد عن ابن جريج.

(١) الموضع السابق.

<< < ج:

ص: > >>