أهول من السَّيْل. أَشد بَيَاضًا من الْبرد. إِنَّمَا هُوَ كبرق الخلب. يذهب يَوْم الْغَيْم وَلَا يشْعر بِهِ. فلَان يرعد ويبرق. رب صلف تَحت الراعدة. برق لمن لَا يعرفك. وَيُقَال: برقي بالتأنيث. أرنيها نمرة أركها مطرة. ذهب دَمه درج الرِّيَاح. ذهبت هيف لأديانها. إِنَّه لساكن الرّيح. إِن كنت ريحًا لقد لاقيت إعصاراً. ريح حزاء فالنجاء. ريحمها جنوب. يُقَال للمتصافيين فَإِذا تفَرقا قيل: شملت رِيحهَا سراب. لَيْسَ بِأول من غره السراب. أوردته حِيَاض عطيش: يعنون السراب. الْمَطَر عَام الرّبيع. الصَّيف بِحَسب الممطور. إِن كل مطر الْغَيْث يصلح. الْغَيْث مصلح مَا خبل على العرفجة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute