للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

" وأنفقوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سرا وَعَلَانِيَة ويدرءون بِالْحَسَنَة السَّيئَة أُولَئِكَ لَهُم عُقبى الدَّار ". " قل لَو أَنْتُم تَمْلِكُونَ خَزَائِن رَحْمَة ربى إِذا لأمسكتم خشيَة الْإِنْفَاق وَكَانَ الْإِنْسَان قتوراً ". " ويدرءون بِالْحَسَنَة السَّيئَة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفقُونَ ". " وَإِذا قيل لَهُم أَنْفقُوا مِمَّا رزقكم الله قَالَ الَّذين كفرُوا للَّذين ءامنوا أنطعم من لَو يَشَاء الله أطْعمهُ إِن أَنْتُم إِلَّا فِي ضللٍ مُبين ". " وَمَا لكم أَلا تنفقوا فِي سَبِيل الله وَللَّه مِيرَاث السَّمَوَات وَالْأَرْض ". " واسمعوا وَأَطيعُوا وأنفقوا خيرا لأنفسكم ".

الْعَفو

" فاعفوا واصفحوا حَتَّى يَأْتِي الله بأَمْره ". " وَأَن تعفوا أقرب للتقوى وَلَا تنسوا الْفضل بَيْنكُم ". " ثمَّ عَفَوْنَا عَنْكُم من بعد ذَلِك لَعَلَّكُمْ تشكرون ". " فَمن عفى لَهُ من أَخِيه شيءٌ فاتباعٌ بِالْمَعْرُوفِ وأداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَان ". " والكاظمين الغيظ وَالْعَافِينَ عَن النَّاس وَالله يحب الْمُحْسِنِينَ ". " وَلَقَد عَفا عَنْكُم وَالله ذُو فضلٍ على الْمُؤمنِينَ ". " وَلَقَد عَفا الله عَنْهُم إِن الله غفورٌ حليمٌ ". " فَاعْفُ عَنْهُم واستغفر لَهُم وشاورهم فِي الْأَمر فَإِذا عزمت فتوكل على الله إِن الله يحب المتوكلين ".

<<  <  ج: ص:  >  >>