للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

" فَأُولَئِك عَسى الله أَن يعْفُو عَنْهُم وَكَانَ الله عفوا غَفُورًا ". " إِن تبدوا خيرا أَو تُخْفُوهُ أَو تعفوا عَن سوء فَإِن الله كَانَ عفوا قَدِيرًا ". " فَاعْفُ عَنْهُم وَاصْفَحْ إِن الله يحب الْمُحْسِنِينَ ". " قد جاءتكم رَسُولنَا يبين لكم كثيرا مِمَّا كُنْتُم تخفون من الْكتب ويعفوا عَن كثيرٍ ". " عَفا الله عَنْك لم أَذِنت لَهُم حَتَّى يتَبَيَّن لَك الَّذين صدقُوا وَتعلم الْكَاذِبين ". " عَفا الله عَمَّا سلف وَمن عَاد فينتقم الله مِنْهُ وَالله عزيزٌ ذُو انتقامٍ ". " وليعفوا وليصفحوا أَلا تحبون أَن يغْفر الله لكم ". " وَهُوَ الَّذِي يقبل التَّوْبَة عَن عباده ويعفوا عَن السَّيِّئَات وَيعلم مَا تَفْعَلُونَ ". " وَمَا أَصَابَكُم من مصيبةٍ فبمَا كسبت أَيْدِيكُم ويعفوا عَن كثيرٍ ". " وجزؤا سيئةٍ سَيِّئَة شيءٌ مثلهَا فَمن عَفا وَأصْلح فَأَجره على الله ". " إِن الله لعفوٌ غفورٌ ". " وَإِن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فَإِن الله غفورٌ رحيمٌ ".

ذكر العهود والمواثيق والأيمان

" إِن الَّذين يُبَايعُونَك إِنَّمَا يبايعون الله يَد الله فَوق أَيْديهم فَمن نكث فَإِنَّمَا ينْكث على نَفسه وَمن أوفى بِمَا عهد عَلَيْهِ الله فسيؤتيه أجرا عَظِيما ".

<<  <  ج: ص:  >  >>