" الَّذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون مَا أَمر الله بِهِ أَن يُوصل ويفسدون فِي الأَرْض أُولَئِكَ هم الخاسرون ". " اذْكروا نعمتي الَّتِي أَنْعَمت عَلَيْكُم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإيي فارهبون ". " اتخذتم عِنْد الله عهدا فَلَنْ يخلف الله عَهده أم تَقولُونَ على الله مَا لَا تعلمُونَ ". " وَمن أوفى بعهده من الله ". " أَو كلما عهدوا نبذه فريقٌ مِنْهُم بل أَكْثَرهم لَا يُؤمنُونَ ". " والموفون بعهدهم إِذا عهدوا وَالصَّابِرِينَ فِي البأساء وَالضَّرَّاء وَحين الْبَأْس أُولَئِكَ الَّذين صدقُوا وَأُولَئِكَ هم المتقون ". " بلَى من أوفى بعهده وَاتَّقَى فَإِن الله يحب الْمُتَّقِينَ ". " يأيها الَّذين ءامنوا أَوْفوا بِالْعُقُودِ ". " وبعهد الله أَوْفوا ذَلِكُم وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تذكرُونَ ". " وَمَا وجدنَا لأكثرهم من عهدٍ وَإِن وجدنَا أَكْثَرهم لفاسقين ". " الَّذين عَاهَدت مِنْهُم ثمَّ ينقضون عَهدهم فِي كل مرةٍ وهم لَا يَتَّقُونَ ". " إِلَّا الَّذين عاهدتم من الْمُشْركين ثمَّ لم ينقصوكم شَيْئا وَلم يظهروا عَلَيْكُم أحدا فَأتمُّوا إِلَيْهِم عَهدهم إِلَى مدتهم إِن الله يحب الْمُتَّقِينَ ". " كَيفَ وَإِن يظهروا عَلَيْكُم لَا يرقبوا فِيكُم إِلَّا وَلَا ذمَّة يرضونكم بأفواههم وتأبى قُلُوبهم وَأَكْثَرهم فَاسِقُونَ ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute