للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

" الَّذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون مَا أَمر الله بِهِ أَن يُوصل ويفسدون فِي الأَرْض أُولَئِكَ هم الخاسرون ". " اذْكروا نعمتي الَّتِي أَنْعَمت عَلَيْكُم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإيي فارهبون ". " اتخذتم عِنْد الله عهدا فَلَنْ يخلف الله عَهده أم تَقولُونَ على الله مَا لَا تعلمُونَ ". " وَمن أوفى بعهده من الله ". " أَو كلما عهدوا نبذه فريقٌ مِنْهُم بل أَكْثَرهم لَا يُؤمنُونَ ". " والموفون بعهدهم إِذا عهدوا وَالصَّابِرِينَ فِي البأساء وَالضَّرَّاء وَحين الْبَأْس أُولَئِكَ الَّذين صدقُوا وَأُولَئِكَ هم المتقون ". " بلَى من أوفى بعهده وَاتَّقَى فَإِن الله يحب الْمُتَّقِينَ ". " يأيها الَّذين ءامنوا أَوْفوا بِالْعُقُودِ ". " وبعهد الله أَوْفوا ذَلِكُم وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تذكرُونَ ". " وَمَا وجدنَا لأكثرهم من عهدٍ وَإِن وجدنَا أَكْثَرهم لفاسقين ". " الَّذين عَاهَدت مِنْهُم ثمَّ ينقضون عَهدهم فِي كل مرةٍ وهم لَا يَتَّقُونَ ". " إِلَّا الَّذين عاهدتم من الْمُشْركين ثمَّ لم ينقصوكم شَيْئا وَلم يظهروا عَلَيْكُم أحدا فَأتمُّوا إِلَيْهِم عَهدهم إِلَى مدتهم إِن الله يحب الْمُتَّقِينَ ". " كَيفَ وَإِن يظهروا عَلَيْكُم لَا يرقبوا فِيكُم إِلَّا وَلَا ذمَّة يرضونكم بأفواههم وتأبى قُلُوبهم وَأَكْثَرهم فَاسِقُونَ ".

<<  <  ج: ص:  >  >>