للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ذكر الْأَمَانَة

" إِن الله يَأْمُركُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَات إِلَى أَهلهَا ". " فَإِن أَمن بَعْضكُم بَعْضًا فليؤد الَّذِي أؤتمن أمنته ". " وَالَّذين هم لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدهمْ رعون ". " إِنَّا عرضنَا الْأَمَانَة على السَّمَوَات وَالْأَرْض وَالْجِبَال فأبين أَن يحملنها وأشفقن مِنْهَا وَحملهَا انسان إِنَّه كَانَ ظلوما جهولاً ". " وَمن أهل الْكتاب من إِن تأمنه بقنطار يؤده إِلَيْك وَمِنْهُم من إِن تأمنه بدينارٍ لَا يؤده إِلَّا مَا دمت عَلَيْهِ قَائِما ".

ذكر الْخِيَانَة

" لَا تخونوا الله وَالرَّسُول وتخونوا أماناتكم وَأَنْتُم تعلمُونَ ". " إِنَّا أنزلنَا إِلَيْك الْكتاب بِالْحَقِّ لتَحكم بَين النَّاس بِمَا أَرَاك الله وَلَا تكن للخائنيين خصيماً ". " إِن الله لَا يحب منكان خوانًا أَثِيمًا ". " وَإِمَّا نخافن من قومٍ خِيَانَة فانبذ إِلَيْهِم على سواءٍ إِن الله لَا يحب الخائنين ". " وَإِن يُرِيدُوا خِيَانَتك فقد خانوا الله من قبل فَأمكن مِنْهُم الله عليمٌ حكيمٌ ". " ذَلِك ليعلم أَنى لم خنه بِالْغَيْبِ وَأَن الله لَا يهدي كيد الخائنين ". " إِن الله يدْفع عَن الَّذين ءامنوا إِن الله لَا يحب كل خوانٍ كفور ". " كَانَتَا تَحت عَبْدَيْنِ من عبادنَا صالحين فَخَانَتَاهُمَا فَلم يغنيا عَنْهُمَا من الله شَيْئا ".

<<  <  ج: ص:  >  >>