للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

" وعلمنه صَنْعَة لبوسٍ لكم لتحصنكم من بأسكم فَهَل أَنْتُم شاكرون ". " كَذَلِك سخرناها لكم لَعَلَّكُمْ تشكرون ". " وَهُوَ الَّذِي جعل الَّيْلِ وَالنَّهَار خلفةً لمن أَرَادَ يذكر أَو أَرَادَ شكُورًا ". " قَالَ هَذَا من فضل رَبِّي لِيَبْلُوَنِي ءأشكر أم أكفر وَمن شكر فَإِنَّمَا يشْكر لنَفسِهِ وَمن كفر فَإِن رَبِّي غنى كريمٌ ". " أَن أشكر لي ولوالديك إِلَى الْمصير ". " كلوا من رزق ربكُم واشكروا لَهُ بلدةٌ طيبةٌ وَرب غفورٌ ". " وَلَهُم فِيهَا مَنَافِع ومشارب أَفلا يشكرون ". " إِن تكفرُوا فَإِن الله غنى عَنْكُم وَلَا يرضى لِعِبَادِهِ الْكفْر وَإِن تشكروا يرضه لكم ". " بل الله فاعبد وَكن من الشَّاكِرِينَ ". " لَو نشَاء جعلنه أجاجا فلولا تشكرون ". " فابتغوا عِنْد الله الرزق واعبدوه واشكروا لَهُ إِلَيْهِ ترجعون ". " إِن الله لذُو فضلٍ على النَّاس وَلَكِن أَكْثَرهم لَا يشكرون ". " وَإِن رَبك لذُو فضلٍ على النَّاس وَلَكِن أَكْثَرهم لَا يشكرون ". " قل من ينجيكم من ظلمات الْبر وَالْبَحْر تَدعُونَهُ تضرعاً وخفيةً لَئِن أنجانا من هَذِه لنكونن من الشَّاكِرِينَ ".

<<  <  ج: ص:  >  >>