للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

" إِن فِي ذَلِك لأيتٍ لكل صبارٍ شكور ". " إِنَّا هديناه السَّبِيل مَا شاكراً وَإِمَّا كفوراً ". " مَا يفعل الله بعذابكم إِن شكرتم وءامنتم وَكَانَ الله شاكراً عليماً ". " ثمَّ عَفَوْنَا عَنْكُم من بعد ذَلِك لَعَلَّكُمْ تشكرون ". " واشكروا لله إِن كُنْتُم إِيَّاه تَعْبدُونَ ". " ولتكبروا الله على مَا هدَاكُمْ ولعلكم تشكرون ". " فَاتَّقُوا الله لَعَلَّكُمْ تشكرون ". " وَمن يَنْقَلِب على عَقِبَيْهِ فَلَنْ يضر الله شَيْئا وسيجزى الله الشَّاكِرِينَ ". " وَلَكِن يُرِيد ليطهركم وليتم نعْمَته عَلَيْكُم لَعَلَّكُمْ تشكرون " ز " فَخذ مَا ئاتيتك وَكن من الشَّاكِرِينَ ". " فأواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطَّيِّبَات لَعَلَّكُمْ تشكرون ". " وَإِذ تَأذن ربكُم لَئِن شكرتم لأزيدنكم وَلَئِن كَفرْتُمْ إِن عَذَابي لشديدٌ ". " فَاجْعَلْ أَفْئِدَة من النَّاس تهوى إِلَيْهِم وارزقهم من الثمرات لَعَلَّهُم يشكرون ". " ولتبتغوا من فَضله ولعلكم تشكرون ". " وَجعل لكم السّمع والأبصر والأفئدة لَعَلَّكُمْ تشكرون ". " واشكروا نعمت الله إِن كُنْتُم إِيَّاه تَعْبدُونَ ".

<<  <  ج: ص:  >  >>