نصبت لَهُم صدر الْحمالَة إِنَّهَا ... معاودةٌ قيل الكماة: نزال {وَمن خيل بني أَسد: الظليم وظبية ومعروف ومنيحة وناصح. ولبني تَمِيم: الشوهاء: فرس حَاجِب بن زُرَارَة وَلها يَقُول بشر بن أبي خازم. وأفلت حَاجِب تَحت العوالي ... على شوهاء تركع فِي الظراب الحشاء: فرس عَمْرو بن عَمْرو وَكَانَت خُنْثَى وَلها يَقُول جرير: كَأَنَّك لم تشهد لقيطاً وحاجباً ... وَعَمْرو بن عَمْرو إِذْ دَعَا: يال دارم} وَلَوْلَا مدى الحشا وَبعد جرائها ... لقاظ قصير الخطو دامي المراغم ويروى: وَلَا مدى الْخُنْثَى. الرَّقِيب: فرس الزبْرِقَان بن بدر وَهُوَ السَّعْدِيّ. لَهُ يَقُول: أقفي الرَّقِيب أداويه وأصنعه ... عاري النواهق لَا جافٍ وَلَا قفرٌ النباك وحلاب وأثال: لبني حَنْظَلَة، والشيط: من خيل ضبة. والعرادة: فرس كلحية الْيَرْبُوعي وفيهَا يَقُول: تسائلني بَنو جشم بن بكر ... أغراء العرادة أم بهيم؟ هِيَ الْفرس الَّتِي كرت عَلَيْكُم ... عَلَيْهَا الشَّيْخ كالأسد الظليم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute