للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

" وَقيل لَهُم أَيْن مَا كُنْتُم تَعْبدُونَ من دون الله هَل ينصرونكم أَو ينتصرون ". " وَيَوْم الْقِيَامَة لَا ينْصرُونَ ". " فَمَا كَانَ لَهُ من فئةٍ ينصرونه من دون الله وَمَا كَانَ من المنتصرين ". " فانتقمنا من الَّذين أجرموا وَكَانَ حَقًا علينا نصر الْمُؤمنِينَ ". " لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصرهم وهم لَهُم جندٌ محضرون ". " إِنَّهُم لَهُم المنصورون وَإِن جندنا لَهُم الغالبون ". " إِنَّا لننصر رسلنَا وَالَّذين ءامنوا فِي الحيوة الدُّنْيَا ". " وَمَا كَانَ لَهُم من أَوْلِيَاء ينصرونهم من دون الله ". " إِن تنصرُوا الله ينصركم وَيثبت أقدامكم ". " وينصرك الله نصرا عَزِيزًا ". " أم يَقُولُونَ نَحن جميعٌ منتصرٌ ". " وليعلم الله من ينصره وَرُسُله بِالْغَيْبِ إِن الله قوي عزيزٌ ". " يَبْتَغُونَ فضلاٌ من الله ورضواناً وينصرون الله وَرَسُوله أولشك هم الصادقون ". " لَئِن أخرجتم لَنخْرجَنَّ مَعكُمْ وَلَا نطيع فِيكُم أحدا أبدا وَإِن قوتلتم لننصرنكم وَالله يشْهد إِنَّهُم لَكَاذِبُونَ ". " وَأُخْرَى تحبونها نصرٌ من الله وفتحٌ قريبٌ وَبشر الْمُؤمنِينَ ". " إِذا جَاءَ نصر الله وَالْفَتْح "

<<  <  ج: ص:  >  >>