للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

" فَلَمَّا أَن جَاءَ البشير أَلْقَاهُ على وَجهه فَارْتَد بَصيرًا ". " وَقَالَ ادخُلُوا مصر إِن شَاءَ الله ءامنين ". " حَتَّى إِذا استيئس الرُّسُل وظنوا أَنهم قد كذبُوا جَاءَهُم نصرنَا فنجى من نشَاء وَلَا يرد بأسنا عَن الْقَوْم الْمُجْرمين ". " وَإِن تعدوا نعمت الله لَا تحصوها إِن الانسان لظلوم كفارٌ ". " وَنَزَعْنَا مَا فِي صدرهم من غل إخْوَانًا على سررٍ مُتَقَابلين ". " قَالُوا لَا توجل إِنَّا نبشرك بغلامٍ عليمٍ قَالَ أبشرتموني على أَن مسنى الْكبر فَبِمَ تبشرون قَالُوا بشرنك بِالْحَقِّ فَلَا تكن من القانطين ". " وَإِن تعدوا نعْمَة الله لَا تحصوها إِن الله لغفورٌ رحيمٌ ". " كَذَلِك يتم نعْمَته عَلَيْكُم لَعَلَّكُمْ تسلمون ". " ثمَّ رددنا لكم الكرة عَلَيْهِم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أَكثر نفيراً ". " وَرَفَعْنَاهُ مَكَانا عليا ". " وألقيت عَلَيْك محبَّة منى ولتصنع على عينى ". " لَا تخَاف دركاً وَلَا تخشى ". " يبْنى إِسْرَائِيل قد أنجيناكم من عَدوكُمْ وواعدناكم جَانب الطّور الْأَيْمن ونزلنا عَلَيْكُم الْمَنّ والسلوى ". " ثمَّ صدقناهم الْوَعْد فأنجيناهم وَمن نشَاء وأهلكنا المسرفين ".

<<  <  ج: ص:  >  >>