للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

" لَا يحب الله الْجَهْر بالسوء من القَوْل إِلَّا من ظلم وَكَانَ الله سميعاً عليماً ". " وتعاونوا على الْبر وَالتَّقوى وَلَا تعاونوا على الْإِثْم والعدوان ". " فاستبقوا الْخيرَات إِلَى الله مرجعكم جَمِيعًا فينبئكم بِمَا كُنْتُم فِيهِ تختلفون ". " اتبع مَا أوحى إِلَيْك من رَبك لَا إِلَه إِلَّا هُوَ وَأعْرض عَن الْمُشْركين ". " خُذ الْعَفو وَأمر بِالْعرْفِ وَأعْرض عَن الْجَاهِلين وَإِمَّا يَنْزغَنك من الشَّيْطَان نزغٌ فاستعذ بِاللَّه إِنَّه سميعٌ عليمٌ ". " وَأَعدُّوا لَهُم مَا اسْتَطَعْتُم من قوةٍ وَمن رِبَاط الْخَيل ترهبون بِهِ عَدو الله وَعَدُوكُمْ ". " فاصفح الصفح الْجَمِيل ". " لاتمدن عَيْنَيْك إِلَى مَا متعنَا بِهِ أزوجاً مِنْهُم وَلَا تحزن عَلَيْهِم واخفض جناحك للْمُؤْمِنين ". " فَاصْدَعْ بِمَا تُؤمر وَأعْرض عَن الْمُشْركين ". " فَإِذا قَرَأت القرءان فاستعد بِاللَّه من الشَّيْطَان الرَّجِيم ". " ادْع إِلَى سَبِيل رَبك بالحكمة وَالْمَوْعِظَة الْحَسَنَة وجادلهم بِالَّتِي هِيَ أحسن إِن رَبك هُوَ أعلم بِمن ضل عَن سَبيله وَهُوَ أعلم بالمهتدين وَإِن عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمثل مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهو خيرٌ للصابرين واصبر وَمَا صبرك إِلَّا بِاللَّه وَلَا تحزن عَلَيْهِم وَلَا تَكُ فِي ضيقٍ مِمَّا يمكرون ". " وَقضى رَبك أَلا تعبدوا إِلَّا إِيَّاه وبالوالدين إحساناً إِمَّا يبلغن عنْدك الْكبر أَحدهمَا أَو كِلَاهُمَا فَلَا تقل لَهما أُفٍّ وَلَا تنهرهما وَقل لَهما قولا كَرِيمًا واخفض لَهما جنَاح الذل من الرَّحْمَة وَقل رب ارحمهما كَمَا ربياني

<<  <  ج: ص:  >  >>