للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٣٨٧٧ - س: - منهم من ينزع بآية (وأمرهم شورى بينهم) (١)

جـ: - لكن متى كان معناها أنها جمهورية؟ !!!! ديدنهم يتعلقون بما يناسب بدعهم في أمور الأحكام وفى الأمور الواقعة من الصاعات الجديدة وليس هي المراد. ... (تقرير) .........................

(٣٨٧٨ - التصويت, والمشاورة ,ومن يستشار, وإلاشيءاء التي يستشار فيها)

وما تقدم من الذي يختاره الجيران (٢) مبنى على أن إلاكثرية مرجح, وهو كذلك في الجملة لا بالجملة. هي مرجح إذا فقدت المرجحات الآخر يصار إليها , أما وأمكن أن يرجح بغيرها فلا يصار إليها.

ثم هي أيضاُ ليست إلا في الأمور التي تنظر وللرأي فيها مدخل.

فهذا موجود عند الدول إلأن من اتخاذ إلاصوات في إلاشيءاء هذا ما يصلح أخذه عاماً في كل شيء, اتخاذه مثلاً في الوظائف لا يصلح إلا بعد

استواء الشخصين في جميع الأمور التي يستحق بها وإذا مابقى إلا أهل النظر ينظرون وعلم منهم أنهم أهل رأى وقصدهم الخير لجماعة المسلمين فان ذلك يصلح.

ثم هذا (٣) يدخله من إلاغراض والبر أطيل كل يصوت حسب غرضه حتى في دوليتهم. ... (تقرير)

المقصود أن هذا مرجح في الجملة بعدما لعدم المرجحات الذاتية. ولم يعرف هذا في الشريعة في الأمور الهامة.

) سورة الشورى آيه ٣٨. ... (٢)

(٣) ... (٤) سورة أل عمران أيه١٥٩

لوقدر أن هنا نصف أنسان معه نصف عقل فقال ما معه برهان فان إلاكبر هو الحق.

ولا نعرف أن هذا يرد على المشاورة فان الله يقول: (وشاورهم في إلام) (٤)

وكان النبي صلى الله وعليه وسلم يستشيءر الخلفيتين عملاً بقوله تعالى ,ونشيءر إلأنصار وأخذ المشورة شيء ومن الدين والحزم والذي يشار إليه من إلاصوات شيء أخر.

فإلافرنج بعيدون من الحقائق. نعم لهم جد ولسو أن المسلك أعرج فيصير له مفعول , مثل أهل المعاصي يصير لهم

<<  <  ج: ص:  >  >>