حوتْ ما دون مرتبة التنبّي ... يداكَ من المكارمِ والمعالي
وأنت إذاً من الثقلين طُرًّا ... بمنزلةِ اليمين من الشمال
هذا ما تذكرت منها، وما أدري أبقي منها شيء أم لا. وسمعت بعض الأدباء، يحدث انه كان مقيما عند الشيخ سيديَّ، وكان يقابل مع بعض تلامذته الحماسة، فمر ببيتين وهما:
ما استحسن الناسُ من أكرومة سلفت ... إلا رأوها على استحسانها فيكا
ولا تحلوا بمعنى يستحب لهم ... إلا وكان معاراً من معانيكا