(٢) سير أعلام النبلاء، (١/ ٢١٨) . أسد الغابة، (٤/ ٦٣) . سيرة ابن هشام، (٣/ ٣) . (٣) سير أعلام النبلاء، (١/ ١٩٩) . أسد الغابة، (٥/ ٣٦٩) . سيرة ابن هشام، (٣/ ٣) . وأسلم بعد فداء نفسه، وهاجر إلى المدينة أيام الخندق. وسبق تفصيل كيفية إسلامه. (٤) سير أعلام النبلاء، (١/ ٣٣٠) . أسد الغابة، (٦/ ١٨٥) ، (٧/ ١٣٠) . سيرة ابن هشام، (١/ ٦٥١) . وأسلم أبو العاص بن الربيع قبل الحديبية، وكان الرسول صلّى الله عليه وسلّم قد فرق بينهما، فهي لم تعد- بعد الإسلام- تحل له، إذ هي مسلمة وهو كافر مشرك. ولكنها عادت إليه بعد إسلامه قبل الحديبية. سيرة ابن هشام، (١/ ٦٥٧) . وانظر المصادر المذكورة آنفا في نفس هذه الحاشية. (٥) رواه البخاري: كتاب الخمس، باب ما منّ النبي صلّى الله عليه وسلّم على الأسارى، رقم (٢٩٧٠) . انظر كذلك: سير أعلام النبلاء، (٣/ ٩٥) . أسد الغابة، (٣/ ٣٢٣) . وكان المطعم ابن عدي بن نوفل بن عبد مناف بن قصي (من عمومة رسول الله صلّى الله عليه وسلم. وهو أحد الذين قاموا بنقض صحيفة القطيعة (المقاطعة)) . سيرة ابن هشام، (١/ ٣٧٥) . وكان يحنو على أهل الشعب، وأجار رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حين رجع من الطائف ليدخل مكة، وقد منعه أهلها منها! فأجاره. ومات المطعم قبل بدر بعدة شهور وله نيف وتسعون سنة. ولم ينس رسول الله صلّى الله عليه وسلّم له تلك اليد، حاشاه فهو سيد الأوفياء. سيرة ابن هشام، (٣/ ٣٨١) . سير أعلام النبلاء، (٣/ ٩٥) . أسد الغابة، (١/ ٣٢٣) . وابنه جبير بن مطعم بن عدي، أسلم بين الحديبية وفتح مكة. الإصابة، (١/ ٢٦٦) ،