(٢) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٤٨٢، كتاب الإمارة (٣٣)، باب خيار الأئمة. . . (١٧)، الحديث (٦٦/ ١٨٥٥)، قوله: "نُنَابِذهم" أي نُحارِبهم. (٣) أخرجه مسلم في المصدر السابق ٣/ ١٤٨١، باب وجوب الإنكار. . . (١٦)، الحديث (٦٣ - ٦٤/ ١٨٥٤)، قوله: "تَعْرِفون وتُنكِرون" يريد أن بعض أفعالهم يكون حسنًا، وبعضها قبيحًا. (٤) في المطبوعة: (وأنكر بلسانه) والصواب ما أثبتناه من مخطوطة برلين وهو الموافق للفظ مسلم. (٥) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١٣/ ٥، كتاب الفتن (٩٢)، باب قول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: "سترون بعد أمورًا. . . " (٢)، الحديث (٧٠٥٢)، واللفظ له، وأخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٤٧٢، كتاب الإمارة (٣٣)، باب وجوب الوفاء. . . (١٠)، الحديث (٤٥/ ١٨٤٣)، قوله: "أَثَرَة" بفتح الهمزة والمثلثة، وهي الاختصاص بأمور الدنيا.