(٢) ليست في مخطوطة برلين، واللفظ عند مسلم: (والشكال أن. . .). (٣) أخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٤٩٤ - ١٤٩٥، كتاب الإمارة (٣٣)، باب ما يكره من صفات الخيل (٢٧)، الحديث (١٠١ - ١٠٢/ ١٨٧٥)، قوله: "والشكال في الخيل. . . " الظاهر أن هذا من كلام الراوي وليس من لفظ النبوة، وإلا لكان نصًا في المقصود وما وقع الإشكال فيه. (٤) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ١/ ٥١٥، كتاب الصلاة (٨)، باب هل يقال: مسجد بني فلان؟ (٤١)، الحديث (٤٢٠) واللفظ له، دون ذِكْرِ الأميال، وقد أورده في موضع آخر من الصحيح ١/ ٧٦، كتاب الجهاد (٥٦)، باب السبق بين الخيل (٥٦)، الحديث (٢٨٦٨) وفيه ذكر الأميال فقال: (قال سفيان: بين الحفياء إلى ثنية الوداع خمسة أميالٍ أو سِتةٌ، وبين ثنيَّة إلى مسجد بني زُرَيق مِيلٌ)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٣/ ١٤٩١، كتاب الإمارة (٣٣)، باب المسابقة بين الخيل. . (٢٥)، الحديث (٩٥/ ١٨٧٠)، قوله: "أُضْمِرت" الضمر الهزال وخفة اللحم، وأراد بالإضمار التضمير، وقد كانوا يشدون عليه السرج ويجلِّلونه حتَّى يعرق تحته فيذهب رهله ويشتد لحمه، قوله: "الحَفْياء" بفتح الحاء وسكون الفاء اسم موضع، و"ثنيّة الوداع": موضع التوديع، والثنيّة: العقبة. والميل= ١.٨٤٨ كلم. وقوله: "سابق من الخيل" كذا وردت في المطبوعتين، ولكنها في الصحيح: "سابق بين الخيل".