(٢) أخرجه: أحمد في المسند ٦/ ٢٣، ٢٧، ٢٨، ٢٩ في مسند عوف بن مالك الأشجعي الأنصاري رضي اللَّه عنه. وأبو داود في السنن ٤/ ٧١ - ٧٢، كتاب العلم (١٩)، باب في القصص (١٣)، الحديث (٣٦٦٥). و (القصُّ) التكلم بالقصص والأخبار والمواعظ، وقيل: المراد به الخطبة خاصّةً. والمراد من الحديث النفي لا النهي. (٣) أخرجه بلفظه أبو داود في السنن ٤/ ٦٦، كتاب العلم (١٩)، باب التوقِّي في الفتيا (٨)، الحديث (٣٦٥٧). ومقتصرًا على الفصل الأول بنحوه: أخرجه: الدارمي في السنن ١/ ٥٧، المقدمة، باب الفتيا وما فيه من الشدة. وابن ماجه في السنن ١/ ٢٠، المقدمة، باب اجتناب الرأي والقياس (٨)، الحديث (٥٣). (٤) أخرجه أبو داود في السنن ٤/ ٦٥، كتاب العلم (١٩)، باب التوقِّي في الفتيا (٨)، الحديث (٣٦٥٦). والأغلوطات: جمع أغلوطة أي عن سؤال المسائل التي يغالط بها العلماء لإِشكال فيها لما فيها من إيذاء المسؤول وإظهار فضل المسائل.