(٢) متفق عليه من رواية علي رضي اللَّه عنه، وأخرجه البخاري في الصحيح ٦/ ١٤٣، كتاب الجهاد (٥٦)، باب الجاسوس. . . (١٤١)، الحديث (٣٠٠٧)، وأخرجه مسلم في المصدر السابق، واللفظ لهما. (٣) أخرجه البخاري في الصحيح ٧/ ٣١١ - ٣١٢، كتاب المغازي (٦٤)، باب شهود الملائكة بدرًا (١١)، الحديث (٣٩٩٢). (٤) كذا في المخطوطة والمطبوعة، وهو الموافق للفظ ابن ماجه. ولفظ المؤلف في شرح السنة ١٤/ ١٩٣: (أو الحديبية). (٥) سورة مريم (١٩)، الآية (٧١). (٦) كذا في المطبوعة، واللفظ في المخطوطة: (فَلَمْ) وعند ابن ماجه: (أَلَمْ)، وعند المؤلف في شرح السنة: (فَكَم) وهو بعيد. (٧) سورة مريم (١٩)، الآية (٧١). (٨) أخرج نحوه مسلم في الصحيح ٤/ ١٩٤٢، كتاب فضائل الصحابة (٤٤)، باب من فضائل أصحاب الشجرة (٣٧)، الحديث (١٦٣/ ٢٤٩٦)، وأما لفظ هذه الرواية فقد أخرجه ابن ماجه =