(١) أخرجه: أحمد في المسند ٣/ ٣٦، في مسند أبي سعيد الخدري رضي اللَّه عنه. وأبو داود في السنن ١/ ٢٢، كتاب الطهارة (١)، باب كراهية الكلام عند الحاجة (٧)، الحديث (١٥). وابن ماجه في السنن ١/ ١٢٣، كتاب الطهارة (١)، باب النهي عن الاجتماع على الخلاء والحديث عنده (٢٤)، الحديث (٣٤٢). واللفظ لأبي داود. (٢) أخرجه: أحمد في المسند ٤/ ٣٦٩، في مسند زيد بن أرقم رضي اللَّه عنه. وأبو داود في السنن ١/ ١٦ - ١٧، كتاب الطهارة (١)، باب ما يقول الرجل اذا دخل الخلاء (٣)، الحديث (٦). وابن ماجه في السنن ١/ ١٠٨، كتاب الطهارة (١)، باب ما يقول الرجل إذا دخل الخلاء (٩)، الحديث (٢٩٦). وصححه ابن حبان، أورده الهيثمي في موارد الظمآن ص (٦١)، كتاب الطهارة (٣)، باب ما يقول اذا دخل الخلاء (٥)، الحديث (١٢٦)، (١٢٧). والحُشُوش: الكنف، وأصل الحش: جماعة النخل الكثيفة، وكانوا يقضون حوائجهم اليها قبل أن يتخذوا الكنف في البيوت، وفيه لغتان: حَش وحُش (الخطابي، معالم السنن -المطبوع مع مختصر سنن أبي داود- ١/ ١٥). (٣) أخرجه: الترمذي في السنن ٢/ ٥٠٣ - ٥٠٤، كتاب الصلاة (٢)، باب ما ذكر من التسمية عند دخول الخلاء (٤٢٦)، الحديث (٦٠٦)، وقال: (هذا حديث غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وإسناده ليس بذاك القوي). وابن ماجه في السنن ١/ ١٠٩، كتاب الطهارة (١)، باب ما يقول الرجل اذا دخل الخلاء (٩)، الحديث (٢٩٧). واللفظ للترمذي. (٤) العبارة في مخطوطة برلين: (غريب، رواه علي).