(٢) في المخطوطة (مُعْرَوْرٍ) وكذا عند التبريزي، وما أثبتناه من المطبوعة، وهو الموافق للفظ مسلم. ومُعْرَوْرًى أي عارٍ عن السرج. (٣) أخرجه مسلم في الصحيح ٢/ ٦٦٤ كتاب الجنائز (١١)، باب ركوب المصلي على الجنازة إذا انصرف (٢٨)، الحديث (٨٩/ ٩٦٥). (٤) ورد الاسم في الأصل المخطوط وفى المطبوعة: (المغيرة بن زياد) والصواب ما أثبتناه، وقد نبَّه الخطيب التبريزي في مشكاة المصابيح ١/ ٥٢٥ إلى ذلك، وقال القاري في مرقاة المفاتيح ٢/ ٣٦٣: (قال التوربشتي، والقاضي: قوله عن المغيرة بن زياد، سهوٌ ولعلَّه من خطأ الناسخ إذ ليس في عداد الصحابة والتابعين أحد بهذا الاسم والنسب). (٥) جاء في مسند أبي داود الطيالسي، ص ٩٦، عند الحديث (٧٠١) قوله: (ولا أعلمه إلا مرفوعًا)، وفي سنن أبي داود ٣/ ٥٢٢ - ٥٢٣ قوله: (وأحسب أن أهل زياد -وهو أحد رواة الحديث- أخبروني أنه رفعه إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-). (٦) قال القاري في مرقاة المفاتح ٢/ ٣٦٢: (والسقط بتثليث السين، والكسر أشهر، ما بدا بعض خلقه). (٧) أخرجه أبو داود الطيالسي في المسند، ص ٩٦ ضمن مسند المغيرة بن شعبة رضي اللَّه عنه، الحديث (٧٠١ - ٧٠٢)، وأخرجه أحمد في المسند ٤/ ٢٤٧ ضمن مسند المغيرة بن شعبة رضي اللَّه عنه، وأخرجه أبو داود في السنن ٣/ ٥٢٢ - ٥٢٣، كتاب =