(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري في الصحيح ٣/ ١٤٨ كتاب الجنائز (٢٣)، باب زيارة القبور (٣١)، الحديث (١٢٨٣)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٢/ ٦٣٧ - ٦٣٨ كتاب الجنائز (١١)، باب في الصبر على المصيبة عند الصدمة الأولى (٨)، الحديث (١٥/ ٩٢٦). (٣) متفق عليه من رواية أبي هريرة رضي اللَّه عنه، أخرجه البخاري في الصحيح ١١/ ٥٤١ كتاب الأيمان والنذور (٨٣)، باب قول اللَّه تعالى: {وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ} [سورة النور: (٢٤)، الآية (٥٣)]. . . (٩)، الحديث (٦٦٥٦)، وأخرجه مسلم في الصحيح ٤/ ٢٠٢٨ كتاب البِرِّ والصِّلَة والآداب (٤٥)، باب فضل من يموت له ولد فيحتسبه (٤٧)، الحديث (١٥٠/ ٢٦٣٢)، وقال القاري في مرقاة المفاتيح ٢/ ٣٨٩ في معنى تَحلَّة. القسم: (قيل إلا مقدار ما يبرُّ اللَّه قَسَمه فيه بقوله: {وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا} [سورة مريم: (١٩)، الآية (٧١)] يعني: لا يدخل النار، لكن يَمُرُّ عليها من غير لحوق ضرر منها به، وقيل إلا زمانًا يسيرًا).