(١) أخرجه الترمذي في السنن ٣/ ٢٤ - ٢٥، كتاب الزكاة (٥)، باب ما جاء في زكاة العسل (٩)، الحديث (٦٢٩)، وقال: (ولا يصح عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في هذا الباب كبير شيء، والعمل على هذا عند أكز أهل العلم. . .، "وصدقة بن عبد اللَّه" ليس بحافظ، وقد خولف "صدقة بن عبد اللَّه" في رواية هذا الحديث عن "نافع")، وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٤/ ١٢٦، كتاب الزكاة، باب ما ورد في العسل، وقال: (تفرَّد به هكذا "صدقة بن عبد اللَّه السمين" وهو ضعيف، قد ضعَّفه أحمد بن حنبل ويحيى بن معين وغيرهما، وقال أبو عيسى الترمذي: سألت محمد بن إسماعيل البخاري عن هذا الحديث فقال: هو عن نافع عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مرسل). والزِّقُّ: ظَرْفٌ مِنْ جِلْد. (٢) أخرج نحوه أبو داود الطيالسي من رواية زينب الثقفية رضي اللَّه عنها في المسند، ص ٢٣٠ ضمن مسند زينب الثقفية، الحديث (١٦٥٣)، دون ذكر جهنم. وأخرجه الترمذي في السنن ٣/ ٢٨، كتاب الزكاة (٥)، باب ما جاء في زكاة الحُلي (١٢)، الحديث (٦٣٥)، وقال: (وأبو معاوية وهم في حديثه فقال: عن عمرو بن الحارث، عن ابن أخي زينب، والصحيح إنما هو عن عمرو بن الحارث ابن أخي زينب)، والحديث في الصحيحين دون قوله: "فإنكن أكثر أهل جهنم يوم القيامة"، أخرجه: البخاري في =