(٢) العبارة في المطبوعة (يوم تجمع أو تبعث) وما أثبتناه من المخطوطة وهو الموافق للفظ أبي داود. (٣) أخرجه أحمد في المسند ٦/ ٢٨٨، وأخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٢٩٨، كتاب الأدب (٣٥)، باب ما يقول عند النوم (١٠٧)، الحديث (٥٠٤٥)، وأخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، ص ٤٥٢، باب كم يقول ذلك، وهو ما يلي باب ما يقول إذا أوى إلى فراشه، الحديث (٧٦٢)، وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير ٢٣/ ٢١٥ - ٢١٦، الحديث (٣٩٤)، وأخرجه ابن السُّني في عمل اليوم والليلة، ص ٢٦٦، باب ما يقول إذا أخذ مضجعه، الحديث (٧٣٧). (٤) في المطبوعة زيادة (أنت الذي)، وما أثبتناه هو لفظ أبي داود. (٥) أخرجه أبو داود في السنن ٥/ ٣٠١ - ٣٠٢، كتاب الأدب (٣٥)، باب ما يقول عند النوم (١٠٧)، الحديث (٥٠٥٢)، وأخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، ص ٤٥٤، باب وما يقول من يفزع. . .، الحديث (٧٦٧)، وأخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة، ص ٢٦١، باب ما يقول إذا أخذ مضجعه، الحديث (٧١٨).