انظر: علل الحديث لابن أبي حاتم (٤/ ٢٢٩)، المغني (٨/ ٣٠٢)، جامع العلوم والحكم (١/ ٤٣٨)، فتح الباري لابن حجر (١٢/ ٢٠٠)، وإرواء الغليل (٧/ ٢٨٧). (٢) رواه الدارقطني في السنن (٤/ ٧١) وفي سنده سليمان بن أرقم قال الدارقطني: "هو متروك". (٣) أرش الجراحة ديتها. انظر: المصباح المنير (١/ ١٢). (٤) رواه عبد الرزاق في مصنفه (٩/ ٢٧٣)، ابن أبي شيبة في المصنف (٥/ ٣٤٨)، وأحمد في مسنده (٣٠/ ٣٤٢)، والدارقطني في سننه (٤/ ١٠٦)، والبيهقي في السنن الكبرى (٨/ ٧٦) وقال البيهقي: مدار هذا الحديث على جابر الجعفي، وقيس بن الربيع، ولا يحتج بهما. وقال الذهبي: جَابر واه تنقيح التحقيق للذهبي (٢/ ٢٣٢)، وقال الأرناؤوط: "إسناده ضعيف جدًا". (٥) انظر: المبسوط للسرخسي (٢٦/ ١٢٢)، بدائع الصنائع (٧/ ٢٤٥)، الهداية في شرح بداية المبتدي (٤/ ٤٤٥). (٦) كما تقدم.