واختلف العلماء في صحته، فقد أعله النسائي والدارقطني والبيهقي، وصحح إسناده البوصيري في مصباح الزجاجة (٢/ ١٠٢)، وصححه التركماني والألباني. انظر: السنن الكبرى للنسائي (٥/ ١٧٧)، عمل اليوم والليلة للنسائي (ص: ٤٩٩)، سنن الدارقطني (٤/ ٣٣٦)، معرفة السنن والآثار (١٠/ ٤٨)، سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني (٧/ ١٠٠٩). (٢) انظر: السنن الكبرى للنسائي (٥/ ١٧٧)، عمل اليوم والليلة للنسائي (ص: ٤٩٩)، سنن الدارقطني (٤/ ٣٣٦)، معرفة السنن والآثار (١٠/ ٤٨). (٣) انظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني (٧/ ١٠٠٩)، وقد تبع الشيخ الألباني الدارقطني والبيهقي - رحمهم الله - في إعلال الحديث بالانقطاع، في رسالته "نقد نصوص حديثية" (ص ٤٥)، ثم رجع إلى تصحيحه؛ وقال نحوًا مما قاله التركماني - رحمه الله -. (٤) هو علاء الدين علي بن عثمان بن ابراهيم بن مصطفى المارديني، أبو الحسن، الشهير بابن التركماني، قاضي حنفي من علماء الحديث واللغة، له كتب (المنتخب) في علوم الحديث، و (المؤتلف والمختلف)، و (الجوهر النقي في الرد على البيهقي)، توفي سنة ٧٥٠ هـ. ... انظر: الفوائد البهية (ص: ١٢٣)، الأعلام للزركلي: (٥/ ١٢٥).